Wednesday, March 19, 2014

Logo Yayasan Pondok Pesantren Al Fatmah


Perbedaan Penelitian Kualitatif dan Kuantitatif (meliputi aksioma, proses, dan karakteristik)

Perbedaan Penelitian Kualitatif dan Kuantitatif
Perbedaan antara metode kualitatif dengan kuantitatif meliputi tiga hal yaitu perbedaan tentang aksioma, karakeristik penelitian, dan proses penelitian. Berikut adalah tabel perbedaan aksioma antara metode kualitatif dan

Monday, March 10, 2014

Download Bacaan Ratib Al Athos & Ratib Al Haddad Pdf

Assalamu 'alaikum wr wb.
Para pembaca yang Allah muliakan berikut ini saya tuliskan teks bacaan Rotib Al-Atthos dan Rotib Al-Haddad yang biasa diamalkan kalangan Ahlissunah wal jama'ah. Teks Bacaan Rotib Al-Atthos yang saya bagikan disini disesuaikan dengan teks dzikir rotib al-'atthos dalam kitab Al-Qirthos karya Al-Habib Ali bin Hasan bin Abdillah bin Husain bin Umar Al-Atthos. Sedangkan bacaan Rotib Al-Haddad saya nukil dari buku Istighotsah Rotib Al Haddad & Khasiatnya cetakan Darul Haddad Malang. File Pdf telah disesuaikan agar enak di baca di HP, silahkan didownload, semoga bermanfaat.
Link download:

﴿ رَاتِبُ الۡعَطَّاس ﴾

اَلۡفَاتِحَة إِلٰى حَضۡرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ.....

لَوۡ أَنۡزَلۡنَا هٰذَا الۡقُرۡاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَّرَأَيۡتَهٗ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنۡ خَشۡيَةِ اللهِ، وَتِلۡكَ الۡأَمۡثَالُ نَضۡرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَفَكَّرُونَ. هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الۡغَيۡبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحۡمٰنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الۡمَلِكُ الۡقُدُّوسُ السَّلَامُ الۡمُؤۡمِنُ الۡمُهَيۡمِنُ الۡعَزِيزُ الۡجَبَّارُ الۡمُتَكَبِّرُ سُبۡحَانَ اللهِ عَمَّا يُشۡرِكُونَ، هُوَ اللهُ الۡخَالِقُ الۡبَارِئُ الۡمُصَوِّرُ لَهُ الۡأَسۡمَاءُ الۡحُسۡنٰى يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وِالۡأَرۡضِ وَهُوَ الۡعَزِيزُ الۡحَكِيمُ.

أَعُوذُ بِاللهِ السَّمِيعِ الۡعَلِيمِ مِنَ الشَّيۡطَانِ الرَّجِيمِ (3x)

 أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنۡ شَرِّ مَا خَلَقَ (3x) بِسۡمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسۡمِهٖ شَيۡءٌ فِي الۡأَرۡضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الۡعَلِيمُ (3x) بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ وَلَا حَوۡلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الۡعَلِيِّ الۡعَظِيمِ (10x) بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ (3x) بِسۡمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ بِسۡمِ اللهِ تَوَكَّلۡنَا عَلَى اللهِ (3x) بِسۡمِ اللهِ اٰمَنَّا بِاللهِ وَمَنۡ يُّؤۡمِنُ بِاللهِ لَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِ (3x) سُبۡحَانَ اللهِ عَزَّ اللهُ سُبۡحَانَ اللهِ جَلَّ اللهُ (3x) سُبۡحَانَ اللهِ وَبِحَمۡدِهٖ سُبۡحَانَ اللهِ الۡعَظِيمِ (3x) سُبۡحَانَ اللهِ وَالۡحَمۡدُ لِلّٰهِ وَلَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ (4x) يَا لَطِيفًا بِخَلۡقِه يَا عَلِيمًا بِخَلۡقِه يَا خَبِيرًا بِخَلۡقِه اُلۡطُفۡ بِنَا يَا لَطِيفُ يَا عَلِيمُ يَا خَبِيرُ (3x) يَا لَطِيفًا لَّمۡ يَزَلۡ اُلۡطُفۡ بِنَا فِيمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيفٌ لَّمۡ تَزَلۡ اُلۡطُفۡ بِنَا وَالۡمُسۡلِمِينَ (3x) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (100/70/40x) مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ. حَسۡبُنَا اللهُ وَنِعۡمَ الۡوَكِيلُ (7x) اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ (11x) أَسۡتَغۡفِرَاللهَ (11x). تَائِبٌ إِلَى اللهِ. يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِحُسۡنِ الۡخَاتِمَةِ (3x) غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ الۡمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكَتَسَبَتۡ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَا اِنۡ نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهٗ عَلَى الَّذِينَ مِنۡ قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَا أَنۡتَ مَوۡلَانَا فَانۡصُرۡنَا عَلَى الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ.                                                   

اَلۡفَاتِحَة إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدِ بۡنِ عَبۡدِ اللهِ وَاٰلِهٖ وَأَصۡحَابِهٖ وَأَزۡوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ، أَنَّ اللهَ يُعۡلىِ دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَيَنۡفَعُنَا بِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ وَيَجۡعَلُنَا مِنۡ حِزۡبِهِمۡ وَيَرۡزُقُنَا مَحَبَّتَهُمۡ وَيَتَوَفَّانَا عَلٰى مِلَّتِهِمۡ وَيَحۡشُرُنَا فِي زُمۡرَتِهِمۡ فِي خَيۡرٍ وَّلُطۡفٍ وَّعَافِيَةٍ، بِسِرِّ الۡفَاتِحَةِ ....

إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا الۡمُهَاجِرِ إِلَى اللهِ أَحۡمَد بن عِيسٰى وإِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا الۡأُسۡتَاذِ الۡأَعۡظَمِ الۡفَقِيهِ الۡمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن عَلِي بَاعَلَوِي، وَأُصُولِهِمَا وَفُرُوعِهِمَا وَذَوِي الۡحُقُوقِ عَلَيۡهِمَا أَجۡمَعِينَ، أَنَّ اللهَ يَغۡفُرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَيَنۡفَعُنَا بِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة .....

إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَبَرَكَاتِنَا  صَاحِبِ  الرَّاتِبِ قُطۡبِ الۡأَنۡفَاسِ الۡحَبِيبِ عُمَر بِن عَبۡدِ الرَّحۡمٰن اَلۡعَطَّاسِ، ثُمَّ إِلٰى رُوحِ الشَّيۡخ عَلِي بِن عَبۡدِ اللهِ بَارَاس، ثُمَّ إِلٰى رُوحِ الۡحَبِيب عَبۡدِ الرَّحۡمٰن بِن عَقِيل اَلۡعَطَّاسِ، ثُمَّ إِلٰى رُوحِ الۡحَبِيب حُسَيۡن بِن عُمَر اَلۡعَطَّاسِ وَإِخۡوَانِهٖ، ثُمَّ إِلٰى رُوحِ عَقِيل وَعَبۡدِ اللهِ وَصَالِح بِن عَبۡدِ الرَّحۡمٰن اَلۡعَطَّاسِ، ثُمَّ إِلٰى رُوحِ الۡحَبِيب عَلِي بِن حَسَن اَلۡعَطَّاسِ، ثُمَّ إِلٰى رُوحِ الۡحَبِيب أَحۡمَد بِن حَسَن اَلۡعَطَّاسِ، وَأُصُولِهِمۡ وَفُرُوعِهِمۡ وَذَوِي الۡحُقُوقِ عَلَيۡهِمۡ أَجۡمَعِينَ، أَنَّ اللهَ يَغۡفِرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَيَنۡفَعُنَا بِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي الدِّيِنِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة ...                                                            إِلٰى أَرۡوَاحِ الۡأَوۡلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَالۡأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ وَإِلٰى أَرۡوَاحِ وَالِدِينَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِي الۡحُقُوقِ عَلَيۡنَا وَعَلَيۡهِمۡ أَجۡمَعِينَ، ثُمَّ إِلٰى أَرۡوَاحِ أَمۡوَاتِ أَهۡلِ هٰذِهِ الۡبَلۡدَةِ مِنَ الۡمُسۡلِمِينَ وَالۡمُسۡلِمَاتِ، أَنَّ اللهَ يَغۡفِرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَيُعِيدُ عَلَيۡنَا مِنۡ أَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَبَرَكَاتِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة ...

اَلۡفَاتِحَةُ بِالۡقَبُولِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤۡلٍ وَّمَأۡمُولٍ وَّصَلَاحِ الشَّأۡنِ ظَاهِرًا وَّبَاطِنًا فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ دَافِعَةً لِّكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِّكُلِّ خَيۡرٍ لَّنَا وَلِوَالِدِينَا وَأَوۡلَادِنَا وَأَحۡبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّينِ مَعَ اللُّطۡفِ وَالۡعَافِيَةِ وَعَلٰى نِيَّةِ أَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ الۡهُدٰى وَالتُّقٰى وَالۡعَفَافِ وَالۡغِنٰى وَالۡمَوۡتِ عَلٰى دِينِ الۡإِسَلَامِ وَالۡإِيمَانِ بِلَا مِحۡنَةٍ وَّلَا امۡتِحَانٍ بِحَقِّ سَيِّدِ وَلَدِ عَدۡنَانَ، وَعَلٰى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ، وَإِلٰى حَضۡرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَاٰلِهٖ وَسَلَّمَ اَلۡفَاتِحَة.......                           

(الدعاء) بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ. اَلۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِينَ حَمۡدًا يُّـوَافِي نِعَمَهٗ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهٗ، يَا رَبَّنَا لَكَ الۡحَمۡدُ كَمَا يَنۡبَغِي لِجَلَالِ وَجۡهِكَ وَعَظِيمِ سُلۡطَانِكَ. سُبۡحَانَكَ لَا نُحۡصِي ثَنَاءً عَلَيۡكَ أَنۡتَ كَمَا أَثۡنَيۡتَ عَلٰى نَفۡسِكَ فَلَكَ الۡحَمۡدُ حَتّٰى تَرۡضٰى وَلَكَ الۡحَمۡدُ إِذَا رَضِيتَ وَلَكَ الۡحَمۡدُ بَعۡدَ الرِّضٰى. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمۡ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الۡأَوَّلِينَ وَصَلِّ وَسَلِّمۡ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الۡاٰخِرِينَ وَصَلِّ وَسَلِّمۡ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقۡتٍ وَّحِينٍ، وَصَلِّ وَسَلِّمۡ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الۡمَلَأِ الۡأَعۡلٰى إِلٰى يَوۡمِ الدِّينِ، وَصَلِّ وَسَلِّمۡ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتّٰى تَرِثَ الۡأَرۡضَ وَمَنۡ عَلَيۡهَا وَأَنۡتَ خَيۡرُ الۡوَارِثِينَ. اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسۡتَحۡفِظُكَ وَنَسۡتَوۡدِعُكَ أَدۡيَانَنَا وَأَنۡفُسَنَا وَأَمۡوَالَنَا وَأَهۡلَنَا وَكُلَّ شَيۡءٍ أَعۡطَيۡتَنَا. اَللّٰهُمَّ اجۡعَلۡنَا وَإِيَّاهُمۡ فِي كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ مِنۡ كُلِّ شَيۡطَانٍ مَّرِيدٍ وَّجَبَّارٍ عَنِيدٍ وَّذِي عَيۡنٍ وَّذِي بَغۡيٍ وَّذِي حَسَدٍ وَّمِنۡ شَرِّ كَلِّ ذِي شَرٍّ، إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيرٌ. اَللّٰهُمَّ جَمِّلۡنَا بِالۡعَافِيَةِ وَالسَّلَامَةِ، وَحَقِّقۡنَا بِالتَّقۡوٰى وَالۡإِسۡتِقَامَةِ وَأَعِذۡنَا مِنۡ مُّوجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِي الۡحَالِ وَالۡمَـــأٰلِ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِجَلَالِكَ وَجَمَالِكَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰىٓ اٰلِهٖ وَصَحۡبِهٖ أَجۡمَعِينَ، وَارۡزُقۡنَا كَمَالَ الۡمُتَابَعَةِ لَهٗ ظَاهِرًا وَّبَاطِنًا يَّا أَرۡحَمَ الرَّاحِمِينَ، بِفَضۡلِ سُبۡحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الۡمُرۡسَلِينَ وَالۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِينَ.     

﴿ رَاتِبُ الۡحَدَّاد ﴾

بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ. اَلۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعٰلَمِينَ. الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ...... وَإلٰهُكُمۡ إلٰهٌ وَّاحِدٌ لَّا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحۡمٰنُ الرَّحِيمُ. اللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الۡحَيُّ الۡقَيُّومُ ...... أٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنۡزِلَ إِلَيۡهِ مِنۡ رَّبِّهٖ وَالۡمُؤۡمِنُونَ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلٰآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ، لَانُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٍ مِّنۡ رُّسُلِهٖ وَقَالُوا سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَا غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ الۡمَصِيرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ رَبَّنَا لَا تُاٰخِذۡنَا إِنۡ نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهٗ عَلَى الَّذِينَ مِنۡ قَبۡلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡ لَنَا وَارۡحَمۡنَا أَنۡتَ مَوۡلَانَا فَانۡصُرۡنَا عَلَى الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ. لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحۡدَهٗ لَا شَرِيكَ لَهٗ، لَهُ الۡمُلۡكُ وَلَهُ الۡحَمۡدُ يُحۡيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيرٌ (3x) سُبۡحَانَ اللهِ وَالۡحَمۡدُ لِلّٰهِ وَلَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ (3x) سُبۡحَانَ اللهِ وَبِحَمۡدِهٖ سُبۡحَانَ اللهِ الۡعَظِيمِ (3x) رَبَّنَا اغۡفِرۡ لَنَا وَتُبۡ عَلَيۡنَا إِنَّكَ أَنۡتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (3x) اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ (3x) أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنۡ شَرِّ مَا خَلَقَ (3x) بِسۡمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسۡمِهٖ شَيۡءٌ فِي الۡأَرۡضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الۡعَلِيمُ (3x) رَضِينَا بِاللهِ رَبًّا وَّبِالۡإسۡلَامِ دِينًا وَّبِمُحَمَّدٍ نَّبِيًّا (3x) بِسۡمِ اللهِ وَالۡحَمۡدُ لِلّٰهِ وَالۡخَيۡـرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيئَةِ اللهِ (3x) اٰمَنَّا بِاللهِ وَالۡيَوۡمِ الۡاٰخِرِ تُبۡنَا إِلَى اللهِ بَاطِنًا وَّظَاهِرًا (3x) يَا رَبَّنَا وَاعۡفُ عَنَّا وَامۡحُ الَّذِي كَانَ مِنَّا (3x) يَا ذَا الۡجَلَالِ وَالۡإِكۡرَامِ أَمِتۡنَا عَلٰى دِينِ الۡإِسۡلَامِ (7x) يَا قَوِيُّ يَا مَتِينُ اِكۡفِ شَرَّ الظَّالِمِينَ (3x) أَصۡلَحَ اللهُ أُمُورَ الۡمُسۡلِمِينَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الۡمُؤۡذِينَ (3x) يَا عَلِيُّ يَا كَبِيرُ يَا عَلِيمُ يَا قَدِيرُ يَا سَمِيعُ يَا بَصِيرُ يَا لَطِيفُ يَا خَبِيرُ (3x) يَا فَارِجَ الۡهَمِّ يَا كَاشِفَ الۡغَمِّ يَا مَنۡ لِّعَبۡدِهٖ يَغۡفِرُ وَيَرۡحَمُ (3x) أَسۡتَغۡفِرُ اللهَ رَبَّ الۡبَرَايَا أَسۡتَغۡفِرُ اللهَ مِنَ الۡخَطَايَا  (4x) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (50x) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ، وَرَضِيَ اللهُ تَعَالٰى عنۡ أَهۡلِ بَيۡتِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ، وَأَصۡحَابِهِ الۡأَكۡرَمِينَ الۡمُهۡتَدِينَ، وَأَزۡوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الۡمُؤۡمِنِينَ، وَالتَّابِعِينَ لَهُمۡ بِـإِحۡسَانٍ إلٰى يَوۡمِ الدِّينِ، وَعَلَيۡنَا مَعَهُمۡ وَفِيهِمۡ بِرَحۡمَتِكَ يَا أَرۡحَمَ الرَّاحِمِينَ. بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ...(3 x) بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ الۡفَلَقِ ... بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ قٌلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ...

إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهٖ وَأَصۡحَابِهٖ وَأَزۡوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ أَنَّ اللهَ يُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَيَجۡعَلُنَا مِنۡ حِزۡبِهِمۡ وَيَرۡزُقُنَا مَحَبَّتَهُمۡ وَيَتَوَفَّانَا عَلٰى مِلَّتِهِمۡ وَيَحۡشُرُنَا فِي زُمۡرَتِهِمۡ وَيَنۡفَعُنَا بِهِمۡ وَبِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة ...

إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا  الشَّيۡخِ الۡفَقِيهِ الۡمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِنِ عَلِي بَاعَلَوِي وَ إِلٰى أَرۡوَاحِ سَادَاتِنَا اٰلِ بَاعَلَوِي وَسَادَاتِنَا الصُّوفِيَّةِ مِنۡ مَّشَارِقِ الۡأَرۡضِ إِلٰى مَغَارِبِهَا وَأُصُولِهٖمۡ وَفُرُوعِهٖمۡ وَذَوِي الۡحُقُوقِ عَلَيۡهِمۡ أَجۡمَعِينَ ، أَنَّ اللهَ يَغۡفِرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ، وَيَنۡفَعُنَا بِهِمۡ وَبِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة......

إِلٰى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَعُمۡدَتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطۡبِ الإِرۡشَادِ الۡحَبِيبِ عَبۡدِ الله بِن عَلَوِي الۡحَدَّادِ وَأُصُولِهٖ وَفُرُوعِهِمۡ وَذَوِي الۡحُقُوقِ عَلَيۡهِمۡ أَجۡمَعِينَ، أَنَّ اللهَ يَغۡفِرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ، وَيَنۡفَعُنَا بِهِمۡ وَبِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة .....

إِلٰى أَرۡوَاحِ الۡأَوۡلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَالۡعُلَمَاءِ العَامِلِينَ وَالۡأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ وَالدُّعَاةِ الۡمُخۡلِصِينَ، ثُمَّ إِلٰى أَرۡوَاحِ وَالِدِينَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمۡ وَمُعَلِّمِينَا وَمُعَلِّمِيهِمۡ وَذَوِي الۡحُقُوقِ عَلَيۡنَا أَجۡمَعِينَ، ثُمَّ إِلٰى أَرۡوَاحِ أَمۡوَاتِ أَهۡلِ هٰذِهِ الۡبَلۡدَةِ مِنَ الۡمُسۡلِمِينَ وَالۡمُسۡلِمَاتِ وَالۡمُؤۡمِنِينَ وَالۡمُؤۡمِنَاتِ، أَنَّ اللهَ يَغۡفِرُ لَهُمۡ وَيَرۡحَمُهُمۡ وَيُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَيَنۡفَعُنَا بِهِمۡ وَبِأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَ نَفَحَاتِهِمۡ فِي الدِّينِ وَالدُّنۡيَا وَالۡاٰخِرَةِ اَلۡفَاتِحَة ...

 

(الدعاء) بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ الۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِينَ حَمۡدًا يُّوَافِي نِعَمَهٗ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰىٓ أَهۡلِ بَيۡتِهٖ وَسَلِّمۡ. اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسۡأَلُكَ بِحَقِّ الۡفَاتِحَةِ الۡمُعَظَّمَةِ وَالسَّبۡعِ الۡمَثَانِي أَنۡ تَفۡتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيۡرٍ، وَأَنۡ تُفَضِّلَ عَلَيۡنَا بِكُلِّ خَيۡرٍ، وَأَنۡ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهۡلِ الۡخَيۡرِ، وَأَنۡ تَحۡفَظَنَا فِي أَدۡيَانِيَا وَأَنۡفُسِنَا وَأَوۡلَادِنَا وَأَهۡلِينَا وَأَصۡحَابِنَا وَأَحۡبَابِنَا مِنۡ كُلِّ مِحۡنَةٍ وَّفِتۡنَةٍ وَّبُؤۡسٍ وَّضَيۡرٍ إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيۡرٍ، وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيۡرٍ وَّمُعۡطٍ لِّكُلِّ خَيۡرٍ، يَا أَرۡحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰىٓ اٰلِهٖ وَصَحۡبِهٖ وَسَلَّمَ.

اللّٰهُمَّ إِنَّا نَسۡأَلُكَ رِضَاكَ وَالۡجَنَّةَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنۡ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (3x) يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا  لَا  تَهۡتِكِ  السِّتۡرَ  عَنَّا وَعَافِنَا وَاعۡفُ عَنَّا وَكُنۡ لَّنَا حَيۡثُ كُنَّا (3x) يَا لَطِيفًا بِخَلۡقِهٖ يَا عَلِيمًا بِخَلۡقِهٖ يَا خَبِيرًا بِخَلۡقِهٖ، اُلۡطُفۡ بِنَا يَا لَطِيفُ يَاعَلِيمُ يَاخَبِيرُ (3x) يَا لَطِيفًا لَّمۡ يَزَلۡ، اُلۡطُفۡ بِنَا فِيمَا نَزَلَ، إِنَّكَ لَطِيفٌ لَّمۡ تَزَلۡ، اُلۡطُفۡ بِنَا وَالۡمُسۡلِمِينَ (3x) يَا أَمَانَ الۡخَائِفِينَ اٰمِنَّــا مِمَّا نَخَــــافُ، يَا أَمَانَ الۡخَائِفِينَ سَلِّمۡنَا مِمَّا نَخَافُ، يَا أَمَانَ الۡخَائِفِينَ نَجِّنَــا مِمَّا نَخَــــافُ (3x) يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِحُسۡنِ الۡخَاتِمَةِ (3x)

RANGKUMAN KITAB MANZHUMAH AL BAIQUNIYAH ( BAHASA SUNDA)

RANGKUMAN KITAB MANZHUMAH AL BAIQUNIYAH DINA ILMU MUSHTHOLAH HADITS   MUQODDIMAH ·    Ta’rif i lmu mushtholah hadits nyaeta elmu nge...