Contoh teks Muqaddimah Khutbah dan Taushiah
اَلْحَمْدُ للهِ الْعَلِيِّ الْقَاهِرِ، اَلْمَلِكِ
السُّلْطَانِ الْقَادِرِ، عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَالْمُطَّلِعِ عَلَى
السَّرَائِرِ. أَحْمَدُهُ عَلَى إحْسَانِهِ الْمُتَظَاهِر، وَأَشْكُرُهُ وَقَدْ
وَعَدَ بِالْمَزِيدِ لِلشَّاكِرِ. أَشْهَدُ أَن لَّا إِلهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ
لَا شَرِيكَ لَهُ وَلَا مُعِينَ وَلَا مُظَاهِر، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا
مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الْمُطَهَّرُ الطَّاهِرُ.اَلْمُؤَيَّدُ بِالْآيَاتِ وَالْمُعْجِزَاتِ
وَالْبَصَائِرِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أُولِي الْفَضَائِلِ وَالْمَفَاخِرِ. أَمَّا بَعْد. فَيَا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا اللهَ تَعَالَى وَاعْمَلُوا لِيَوْمٍ تُحْصَى فِيهِ الْكَبَائِرُ
وَالصَّغَائِرُ.
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الْمُبْدِئِ الْمُعِيدِ، ذِي الْعَرْشِ
الْمَجِيدِ، الْفَعَّالِ لِمَا يُرِيدُ، أَحْمَدُهُۥ سُبْحَانَهُۥ وَمَا يَفِي
بِمَحَامِدِهِ التَّحْمِيدُ، وَأَشْكُرُهُۥ شُكْرًا أَبْتَغِي بِهِۦ مِنْ فَضْلِهِۦ الْمَزِيدَ، أَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلٰهَ
إِلَّا اللّٰهَ وَحْدَهُۥ لَا شَرِيكَ لَهُ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ، وَأَشْهَدُ
أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُۥ وَرَسُولُهُ الْقَائِمُ بِنُصْرَةِ
التَّوْحِيدِ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ
وَعَلَى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ أُولِي الْفَضْلِ الْقَدِيمِ وَالْجَدِيدِ، وَمَنْ
تَبِعَهُمْ مِنْ صَالِحِ الْعَبِيدِ، أَمَّا بَعْدُ.
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ
الَّذِي احۡتَجَبَ فِي هٰذِهِ الدَّارِ عَنۡ لَوَاحِظِ
خَلۡقِهِ وَامۡتَنَعَ. وَعَلَا بِذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ فَوۡقَ الۡعَالَمِينَ
وَارۡتَفَعَ. أَحۡمَدُهُ سُبۡحَانَهُ حَمۡدَ مَنۡ أَنَابَ إِلَيۡهِ وَرَجَعَ.
وَأَشۡكُرُهُ عَلَى مَا صَرَفَ مِنَ الۡمَكۡرُوهِ وَدَفَعَ. وَأَشۡهَدُ أَنۡ لَّا
إِلٰهَ
إِلَّا اللّٰهُ
وَحۡدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ إِلٰهٌ ذَلَّ لَهُ كُلُّ شَيۡءٍ
وَخَضَعَ. وَأَشۡهَدُ أَنَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا عَبۡدُهُ وَرَسُولُهُ أَشۡرَفُ
مُرۡسَلٍ وَأَهۡدَى مُتَّبَعٍ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمۡ عَلَى
عَبۡدِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أٰلِهِ
وَصَحۡبِهِ أُوْلِي التَّقۡوَى وَالۡوَرَعِ. مَا لَيۡلٌ دَجَى وَفَجۡرٌ طَلَعَ.
أَمَّا بَعۡدُ، فَيٰأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
اللهَ وَاسۡتَعِدُّوا لِيَوۡمٍ لَا مَهۡرَبَ مِنۡهُ وَلَا مَمۡنَعَ.
اَلْحَمْدُ
للهِ مُبْدِعِ الْكَوْنِ وَمُنْشِيهِ، وَمُوجِدِهِ مِنْ عَدَمٍ وَمُبْدِيهِ، تَعَالَى
عَنِ الْاِحْتِيَاجِ إِلَى أَخْبَارٍ أَوْ تَنْبِيهٍ، وَتَقَدَّسَ عَنْ مِثْلٍ وَشَبِيهٍ.
أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ عَلَى إِحْسَانِهِ الَّذِي لَا أُحْصِيهِ، وَأْشُكُرُهُ عَلَى
مُتَرَاكِمِ فَضْلِهِ وَمُتَرَادِفِ أَيَادِيهِ، وَأَسْتَغْفِرُهُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
وَأَسْتَهْدِيهِ. أَشْهَدُ أَن لَّا إِلهَ إِلَّا الله ُوَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ
فِي رُبُوبِيَّتِهِ وَإلهِيَّتِهِ وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ، شَهَادَةً أَدَّخِرُهَا
لِيَوْمٍ يَفِرُّ الْمَرْأُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ،
لِكُلِّ امْرِءٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا
مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ مُعْلِمُ الْإِيمَانِ وَهَادِيهِ. اَللّهُمَّ صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَذَوِيهِ،
وَمَنْ حَسُنَتْ فِي الْإِسْلَامِ سِيرَتُهُ وَمَسَاعِيهِ. أَمَّا بَعْدُ.
اَلْحَمْدُ
للهِ أَهْلِ الْحَمْدِ وَالثَّنَاءِ، اَلْمُتَوَحِّدِ بِصِفَاتِ الْمَجْدِ وَالْعَلَاءِ،
اَلْمُؤَيَّدِ صَفْوَةَ الْأَوْلِيَاءِ بِقُوَّةِ الصَّبْرِ عَلَى السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ،
وَالشُّكْرِ عَلَى الْبَلَاءِ وَالنَّعْمَاءِ. أَشْهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَا
اللهُ الْمُنْفَرِدُ بِرِدَاءِ الْكِبْرِيَاءِ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ سَيِّدُ الْأَنْبِيَاءِ، اَللّهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَصْحَابِهِ سَادَةِ الْأَصْفِيَاءِ
وَالْأَتْقِيَاءِ، صَلَاةً مَحْرُوسَةً بِالدَّوَامِ عَنِ الْفَنَاءِ. أَمَّا بَعْدُ،
فَيَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللهَ تَعَالَى وَاصْبِرُوا فَإِنَّهُ سَبَبُ وَفَاءِ
الْأَجْرِ فِي الْآخِرَةِ. قَالَ تَعَالَى: مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ
اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا
كَانُوا يَعْمَلُونَ
اَلْحَمْدُ
للهِ فَارِجِ الْكُرُبَاتِ وَمُجِيبِ الدَّعَوَاتِ، وَمُضَاعِفِ الْحَسَنَاتِ وَغَافِرِ
الْخَطَايَا وَالزَّلَّاتِ. أَحْمَدُهُ حَمْدًا يَمْلَأُ الْكَائِنَاتِ، وَأَشْكُرُهُ
عَلَى مَا أَوْلَاهُ مِنَ الْإِحْسَانِ وَالْكَرَامَاتِ. أَشْهَدُ أَن لَّا إِلهَ إِلَّا
اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ فِي أَفْعَالِهِ وَأَسْمَاءٍ لَهُ وَالصِّفَاتِ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ سَيِّدُ السَّادَاتِ، وَالْهَادِي إِلَى النَّجَاةِ وَالْمُحَذِّرُ مِنَ
الضَّلَالَاتِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ أُولِي الْفَضَائِلِ وَالْكَرَامَاتِ، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ
مُتَعَاقِبَيْنِ بِتَعَاقُبِ الْأَوْقَاتِ. أَمَّا بَعْدُ. فَيَاأَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا اللهَ تَعَالَى، وَحَاسِبُوا الْأَعْمَالَ وَالطَّاعَاتِ.
الحَمْدُ للهِ
الْمَلِكِ الْخَلَّاقِ. الْوَلِيِّ فَلَا وَلِيَّ مِنْ دُونِهِ وَلَا وَاقٍ.
فَسُبْحَانَهُ مِنْ إِلهٍ أَحَاطَ عِلْمُهُ بِجَمِيعِ الْخَلَائِقِ فِي جَمِيعِ
الآفَاقِ. أَحْمَدُهُ وَأَشْكُرُهُ عَلَى إِحْسَانِهِ الَّذِي لَا يُعَدُّ وَلَا
يُطَاقُ. وَأَشْهَدُ أَن لَّا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَلَا
ضِدَّ وَلَا نِدَّ وَلَا مُنَازِعَ وَلَا مُشَاقَّ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا
محمدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَخَلِيلُهُ أَشْرَفُ الْخَلْقِ عَلَى الْإِطْلَاقِ.
اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ محمدٍ وَعَلَى آلِهِ
وَأَصْحَابِهِ السُبَّاقِ، إِلَى الْإِيمَانِ وَالْهِجْرَةِ وَالْجِهَادِ
وَالْإنْفَاقِ، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ إِلَى يَوْمِ التَّلَاقِ.أَمَّا
بَعْدُ.
اَلْحَمْدُ
للهِ الَّذِي شَرَعَ لَنَا الْجُمُعَات، لِتَجْمَعَ الْمُسْلِمِينَ فِي الْعِبَادَاتِ
والْمُعَامَلَاتِ. أَشْهَدُ اَن لَّا إِلهَ إِلَّا اللهُ مَصْدَرُ جَمِيعِ
الْخَيـْرَاتِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَاحِبُ
الْمُعْجِزَاتِ وَالْبَرَكَاتِ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ ذَوِي الْمَقَامَاتِ وَالْكَرَامَاتِ، اَلَّذِينَ نَالُوا
في جِهَادِهِم أَعْظَمَ الْاِنْتِصَارَاتِ. أمَّا بَعْدُ. فَيَا عِبَادَ اللهِ،
أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي ِبتَقْوَى اللهِ وَطَاعَتِهِ فَإنَّهُمَا سَبَبُ
السَّعَادَاتِ.
اَلْحَمْدُ
للهِ قَاصِمِ الْجَبَابِرَةِ قَهْرًا، وَكَاسِرِ الْأَكَاسِرَةِ كَسْرًا, وَوَاعِدِ
مَنْ نَصَرَهُ مِنْ لَدُنْهُ نَصْرًا، خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرَا، فَجَعَلَهُ نَسَبًا
وَصِهْرًا. فَسُبْحَانَهُ مِنْ إِلَهٍ عَلِيٍّ بِذَاتِهِ فَوْقَ جَمِيعِ مَخْلُوقَاتِهِ
مَعَ عُلُوِّهِ قَدْرًا وَجَبْرًا، تَعَالَى مِنْ سَمِيعٍ لَا يَعْزُبُ عَنْ سَمْعِهِ
ذَبِيبُ النَّمْلَةِ الصُّغْرَى. وَأَشْهَدُ أَن لَّا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ
لَا شَرِيكَ لَهُ شَهَادَةً يَحُطُّ بِهَا عَنْ شَاهِدِهَا وِزْرًا، وَأَشْهَدُ أَنَّ
سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ أَعَزَّ بِهِ بَعْدَ الذِّلَّةِ وَكَثَّرَ
بِهِ بَعْدَ الْقِلَّةِ إِحْسَانًا مِنْهُ تَعَالَى وَبِرًّا. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِينَ رَفَعَ اللهُ لَهُمْ ذِكْرًا، وَأَعْلَى لَهُمْ قَدْرًا.أَمَّا بَعْدُ.
اَلْحَمْدُ
للهِ الَّذِي أَنْجَى الْمُؤْمِنِينَ مِنَ الظُّلْمَةِ، وَوَفَّقَ مَنْ شَاءَ مِنْ
عِبَادِهِ إِلَى نَهْجِ الْاِسْتِقَامَةِ، فَفَازُوا بِفَضْلِهِ الْجَنَّةَ نِعْمَ
الْمُقَامَةُ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ،
رَسُولِكَ الَّذِي اسْتَقَامَ عَلَى نُصْحِ الْأُمَّةِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ الْخِيَرَةِ. وَبَعْدُ.
اَلْحَمْدُ
للهِ الْوَاحِدِ الْغَفَّارِ، اَلَّذِي وَعَدَ بِالْعَفْوِ وَالْمَغْفِرَةِ لِمَنْ
تَابَ وَاسْتَغْفَرَ. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِنِ
الْمُخْتَارِ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْأَخْيَارِ، اَلْمُسْتَغْفِرِينَ للهِ بِالْأَبْكَارِ
وَالْأَسْحَارِ. أما بعد.
اَلْحَمْدُ
للهِ مُوجِدِ الْكَائِنَاتِ، وَخَالِقِ الْمَخْلُوقَاتِ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الآمِرِ بِاتِّبَاعِ السُّنَنِ وَاجْتِنَابِ الْمُحْدَثَاتِ
وَالْبِدَعَاتِ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ السَّابِقِينَ إِلَى الْخَيْرَاتِ.
أما بعد.
اَلْحَمْدُ
ِللهِ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُبِيْنِ، الَّذِي حَبَانَا بِالْإِيْمَانِ واليقينِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد،ٍ خَاتَمِ الأَنْبِيَاءِ
وَالمُرْسَلِين، وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِيِن، وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ
أَجْمَعِين، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. أَمَّا بَعْدُ
No comments:
Post a Comment