Bacaan Tahlil Lengkap dengan Doa dan Hadiah Fatihah

Assalamualaikum wr wb.

Umat Islam di Indoesia bahkan di mayoritas negara-negara muslim terbiasa membaca menghadiahkan bacaan Al-Quran dzikir dan tahlil kepada keluarga yang telah meninggal. Bacaannya beragam memang tidak ada aturan baku. Di bawah ini saya tulis susuan bacaan tahlil hadiah fatihah dan doa yang biasa diamalkan di daerah Cianjur dan sekitarnya. Silahkan download file pdf untuk dibaca di hp anda, berikut ini link downloadnya:

Tahlil dengan Hadiah Fatihah dan Doa

Semoga bermanfaat.

﴿ هَدِيَّة إِيصَال ﴾

إِلٰى حَضۡرَةِ النَّبِيِّ الۡمُصۡطَفٰى رَسُولِ اللهِ  صَلَّى  اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ اَلۡفَاتِحَة..

وَإِلٰى أَرۡوَاحِ اٰبَائِهٖ وَإِخۡوَانِهٖ  مِنَ  النَّبِيِّينَ  وَالۡمُرۡسَلِينَ واٰلِ كُلٍّ وَّأَصۡحَابِ كُلٍّ عَلَيۡهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَإِلٰى أَرۡوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِي بَكۡرٍ وَّعُمَرَ وَعُثۡمَانَ وَعَلِي وَإِلٰى بَقِيَّةِ الۡعَشَرَةِ الۡمُبَشَّرِينَ بِالۡجَنَّةِ وَسَائِرِ الصَّحَابَةِ وَالۡقَرَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَإِلٰى أَرۡوَاحِ الۡحَسَنِ وَالۡحُسَيۡنِ وَأُمِّهِمَا سَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهۡرَاءِ وَسَيِّدَتِنَا خَدِيجَةَ الۡكُبۡرٰى وَسَيِّدِنَا حَمۡزَةَ وَالۡعَبَّاسِ وَالشُّهَدَاءِ الۡبَدۡرِيِّينَ وَالۡأُحُدِيِّينَ رَضِيَ اللهُ عَنۡهُمۡ اَلۡفَاتِحَة ......

وَإِلٰى حَضۡرَةِ الخَضِرِ أَبِي الۡعَبَّاسِ بَلۡيَا بۡنِ مَلۡكَان عَلَيۡهِ السّلَامُ، وَإِلٰى أَرۡوَاحِ الۡأَرۡبَعَةِ الۡأَئِمَّةِ الۡمُجۡتَهِدِينَ خُصُوصًا الۡإِمَام أَبَا عَبۡدِ اللهِ مُحَمَّد بِن إِدۡرِيس اَلشَّافِعِي وَأَصۡحَابِهِمۡ وَجَمِيعِ الۡعُلَمَاءِ الۡعَامِلِينَ، وَإِلٰى حَضَرَاتِ سَلَاطِينِ الرِّجَالِ الۡمُتَقَدِّمِينَ وَأَرۡبَابِ الطَّرِيقَةِ أَجۡمَعِينَ خُصُوصًا اَلشَّيۡخ أَبَا الۡقَاسِم اَلۡجُنَيۡد اَلۡبَغۡدَادِي وَالشَّيۡخ أَبَا الۡحَسَن اَلشَّاذِلِي وَسَيِّدِي الشَّيۡخ عَبۡدَ الۡقَادِر اَلۡجِيلَانِي، وَإِلٰى سَائِرِ الۡأَوۡلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِين وَأَوۡلِيَاءِ هٰذِهِ الۡبَلۡدَة هٰؤُلَاءِ الَّذِينَ زُرۡنَا وَنَزُورُ أَضۡرِحَتَهُمۡ، وَإِلٰى حَضَرَاتِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمۡ مُعَلِّمِينَا وَمُعَلِّمِيهِمۡ وَجَمِيعِ مَنۡ أَجَازَنَا وَأَجَازَهُمۡ خُصُوصًا(sebutkan guru-guru) رَحۡمَةُ اللهِ عَلَيۡهِمۡ وَأَعۡلٰى دَرَجَاتِهِمۡ فِي الۡجَنَّةِ وَأَعَادَ عَلَيۡنَا مِنۡ بَرَكَاتِهِمۡ وَأَسۡرَارِهِمۡ اَلۡفَاتِحَة...

ثُمَّ إِلٰى إِلٰى جَمِيعِ أُصُولِنَا وَأَقۡرِبَائِنَا خُصُوصًا (sebutkan keluarga/ orang yang dihadiahi) غَفَرَ اللهُ وَلَهُم وَجَعَلَ الۡجَنَّةَ مَثۡوَاهُمۡ، وإِلٰى أَرۡوَاحِ جَمِيعِ الۡمُسۡلِمِينَ وَالۡمُسۡلِمَاتِ وَالۡمُؤۡمِنِينَ وَالۡمُؤۡمِنَاتِ مِنۡ مَّشَارِقِ الۡأَرۡضِ إِلٰى مَغَارِبِهَا مِنۡ بَرِّهَا وَبَحۡرِهَا وَمِنۡ يَّمِينِهَا إِلٰى شِمَالِهَا مِنۡ قَافٍ إِلٰى قَافٍ مِّنۡ لَّـدُنۡ اٰدَمَ إِلٰى يَوۡمِ الۡقِيَامَةِ اَلۡفَاتِحَة

﴿ كَيۡفِيَّةُ التَّهۡلِيل ﴾

بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ قُلۡ هُوَاللهُ أَحَدٌ..... (3/7x) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ الۡفَلَقِ..... لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ .... لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكۡبَرُ بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ الۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِينَ .....

بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ. الٰمٓ. ذٰلِكَ الۡكِتَابُ لَا رَيۡبَ فِيهِ هُدًى لِّلۡمُتَّقِينَ. اَلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِالۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَاهُمۡ يُنۡفِقُونَ. وَالَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَا أُنۡزِلَ إِلَيۡكَ وَمَا أُنۡزِلَ مِنۡ قَبۡلِكَ، وَبِالۡاٰخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ. أُوْلٰــٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِّنۡ رَّبِّهِمۡ وَأُوْلٰــٓئِكَ هُمُ الۡمُفۡلِحُونَ.

وَإِلٰهُكُمۡ إِلٰهٌ وَّاحِدٌ لَّا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحۡمٰنُ الرَّحِيمُ. اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الۡحَيُّ الۡقَيُّومُ، لَا تَأۡخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوۡمٌ، لَّهٗ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الۡأَرۡضِ، مَنۡ ذَا الَّذِي يَشۡفَعُ عِنۡدَهٗٓ إِلَّا بِـإِذۡنِهٖ، يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ، وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٍ مِّنۡ عِلۡمِهٖٓ إِلَّا بِمَا شَآءَ، وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَالۡأَرۡضَ، وَلَا يَؤُودُهٗ حِفۡظُهُمَا وَهُوَ الۡعَلِيُّ الۡعَظِيمُ

لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الۡأَرۡضِ، وَإِنۡ تُبۡدُوا مَا فِي أَنۡـفُسِكُمۡ أَوۡ تُخۡفُوهُ يُحَاسِبۡكُمۡ بِهِ اللهُ، فَيَغۡفِرُ لِمَنۡ يَّشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنۡ يَّشَآءُ، وَاللهُ عَلٰى كُلِّ شَيۡءٍ قَدِيرٌ. اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنۡزِلَ إِلَيۡهِ مِنۡ رَبِّهٖ وَالۡمُؤۡمِنُونَ، كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلٰآئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ، لَانُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٍ مِّنۡ رُّسُلِهٖ، وَقَالُوا سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَا غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ الۡمَصِيرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَا، لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا اكۡتَسَبَتۡ، رَبَّنَا لَا تُاٰخِذۡنَا إِنۡ نَّسِينَا أَوۡ أَخۡطَأۡنَا، رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَا إِصۡرًا كَمَا حَمَلۡتَهٗ عَلَى الَّذِينَ مِنۡ قَبۡلِنَا، رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖ، وَاعۡفُ عَنَّا وَاغۡفِرۡلَنَا (3/7x)، وَارۡحَمۡنَا أَنۡتَ مَوۡلَانَا فَانۡصُرۡنَا عَلَى الۡقَوۡمِ الۡكَافِرِينَ.

اِرۡحَمۡنَا يَا أَرۡحَمَ الرَّاحِمِينَ (7x). رَحۡمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهٗ عَلَيۡكُمۡ أَهۡلَ الۡبَيۡتِ إِنَّهٗ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ. إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذۡهِبَ عَنۡكُمُ الرِّجۡسَ أَهۡلَ الۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرًا.

إنَّ اللهَ وَمَلٰآئِكَتَهٗ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يٰـأَيُّهَا الَّذِينَ اٰمَنُوا صَلُّوا عَلَيۡهِ وَسَلِّمُوا تَسۡلِيمًا. صَلَّى اللهُ رَبُّنَا عَلَى النُّورِ الۡمُبِينِ أَحمَدَ الۡمُصۡطَفٰى سَيِّدِ الۡمُرۡسَلِينَ وَعَلٰىٓ اٰلِهٖ وَصَحۡبِهٖ أَجۡمَعِينَ (3x) اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰىٓ اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيۡتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إبۡرَاهِيمَ وَعَلٰىٓ اٰلِ سَيِّدِنَا إبۡرَاهِيمَ، وَبَارِكۡ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰىٓ اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكۡتَ عَلٰى سَيِّدِنَا إِبۡرَاهِيمَ وَعَلٰىٓ اٰلِ سَيِّدِنَا إبۡرَاهِيمَ فِي الۡعَالَمِينَ إنَّك حَمِيدٌ مَّجِيدٌ.

سُبۡحَانَ اللهِ وَبِحَمۡدِهٖ سُبۡحَانَ اللهِ الۡعَظِيمِ (5x)

اِسۡتَغۡفِرُوا رَبَّكُمۡ إِنَّهٗ كَانَ غَفَّارًا. أَسۡتَغۡفِرُاللهَ الۡعَظِيمَ (11x) وَأَتُوبُ إِلَيۡهِ.

أَفۡضَلُ الذِّكۡرِ فَاعۡلَمۡ أَنَّهٗ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (حَيٌّ مَّوۡجُودٌ) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (حَيٌّ مَّعۡبُودٌ) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (حَيٌّ بَاقٍ) لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ ( 40/100x) مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيهَا نَحۡيَا وَعَلَيۡهَا نَمُوتُ وَعَلَيۡهَا نُبۡعَثُ إِنۡ شَاءَ اللهُ تَعَالٰى مِنَ الۡاٰمِنِينَ، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ بِمَا هُوَ أَهۡلُهٗ.

﴿الدعاء﴾

 اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَمَوۡلَانَا مُحَمَّدٍ وَّسَلِّمۡ وَرِضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالٰى عَنۡ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ أَجۡمَعِينَ اٰمِينَ. الۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِينَ حَمۡدًا يُّوَافِي نِعَمَهٗ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهٗ يَا رَبَّنَا لَكَ الۡحَمۡدُ كَمَا يَنۡبَغِي لِجَلَالِ وَجۡهِكَ الۡكَرِيمِ وَلِعَظِيمِ سُلۡطَانِكَ. اللّٰهُمَّ تَقَبَّلۡ وَأَوۡصِلۡ ثَوَابًا مِّثۡلَ ثَوَابِ مَا قَرَأۡنَاهُ مِنَ الۡقُرۡاٰنِ الۡكَرِيمِ وَمَا هَلَّلۡنَاهُ وَمَا سَبَّحۡنَاهُ وَمَا اسۡتَغۡفَرۡنَاهُ وَمَا صَلَّيۡنَاهُ وَنُورَ مَا تَلَوۡنَاهُ إِلٰى حَضۡرَةِ حَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَقُرَّةِ أَعۡيُنِنَا سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ هَدِيَّةً مِّنَّا وَاصِلَةً وَّبَرَكَةً شَامِلَةً وَّرَحۡمَةً نَازِلَةً إلَيۡهِ، وَإلٰى جَمِيعِ اٰلِهٖ وَأَصۡحَابِهٖ وَأَزۡوَاجِهٖ وَذُرِّيَّاتِهٖ، وَإلٰى جَمِيعِ إخۡوَانِهٖ الۡأَنۡبِيَاءِ وَالۡمُرۡسَلِينَ وَالۡمَلَائِكَةِ الۡمُقَرَّبِينَ وَاٰلِ كُلٍّ وَّأَصۡحَابِ كُلٍّ، وَإلٰى جَمِيعِ الۡأَوۡلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَالۡعُلَمَاءِ الۡعَامِلِينَ وَجَمِيعِ أَئِمَّةِ الۡمُجۡتَهِدِينَ وَأَصۡحَابِهِمۡ، وَإلٰى جَمِيعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمۡ وَجَمِيعِ مَنۡ أَجَازَنَا وَأَجَازَهُمۡ، وَإِلٰى جَمِيعِ أُصُولِنَا وَأَقۡرِبَائِنَا وَأَصۡحَابِنَا خُصُوصًا إلٰى رُوحِ (.... بن/بنت .....) اللّٰهُمَّ اغۡفِرۡ لَهُمۡ وَارۡحَمۡهُمۡ وَعَافِهِمۡ وَاعۡفُ عَنۡهُمۡ اَللّٰهُمَّ أَنۡزِلِ الرَّحۡمَةَ وَالۡمَغۡفِرَةَ عَلٰىٓ أَهۡلِ الۡقُبُورِ مِنۡ أَهۡلِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ. اللّٰهُمَّ بِحَقِّهِمۡ عِنۡدَكَ وَبِحَقِّ أَسۡمَائِكَ الۡحُسۡنٰى كُلِّهَا مَا عَلِمۡنَا مِنۡهُ وَمَا لَمۡ نَعۡلَمۡ اِغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَا وَذُنُوبَ وَالِدِينَا وَأَقۡرِبَائِنَا وَأَصۡحَابِنَا وَارۡزُقۡنَا وَإيَّاهُمۡ رِزۡقًا حَلَالًا طَيِّبًا كَثِيرًا وَّاسِعًا مُّبَارَكًا فِيهِ وَاقۡضِ حَوَائِجَنَا وَحَوَائِجَهُمۡ وَأَصۡلِح أُمُورَنَا وَأُمُورَهُمۡ وَاشۡفِ مَرۡضَانَا بِرَحۡمَتِكَ يَا أَرۡحَمَ الرَّاحِمِينَ. رَبَّنَا اٰتِنَا فِي الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَّفِي الۡاٰخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰىٓ اٰلِهٖ وَصَحۡبِهٖ وَسَلَّمۡ وَالۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِينَ.