Download Matan Nazhm Maqshud (yaqulu) Format Word/ Doc
doc تحميل نظم المقصود
اضغظ على الرابط التالي للتحميل
Silahkan klik link di bawah ini untuk mendownload
⇩ Download Nazhm Al Maqshud
بِسۡمِ اللهِ
الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ
يَقُوۡلُ بَعۡدَ حَمۡدِ ذِي الۡجَلَالِ ۞ مُصَلِّيًا عَلَى النَّبي وَالۡاٰلِ
عَبۡدٌ
أَسِيۡرُ رَحۡمَةِ الكَرِيمِ ۞ أَيۡ أَحۡمَدُ بۡنُ عَابِدِ الرَّحِيۡمِ
فِعۡلٌ
ثُلَاثِيٌّ إِذَا يُجَرَّدُ ۞ أَبۡوَابُهُ سِتٌّ كَمَا سَتُسۡرَدُ
فَالۡعَيۡنُ
إِنۡ تُفۡتَحۡ بِمَاضٍ فَاكۡسِرِ ۞ أَوۡ ضُمَّ أَوۡ فَافۡتَحۡ لَهَا فِي
الغَابِرِ
وَإِنۡ تُضَمَّ
فَاضۡمُمَنۡهَا فِيۡهِ (5) أَوۡ
تَنۡكَسِرۡ فَافۡتَحۡ وَكَسۡرًا عِيۡهِ
وَلَامٌ أَوۡ
عَيۡنٌ بِمَا قَدۡ فُتِحَا ۞ حَلۡقِي سِوَى ذَا بِالشُّذُوذِ اتَّضَحَا
ثُمَّ
الرُّبَاعِيُّ بِبَابٍ وَاحِدِ ۞ وَالۡحِقۡ بِهِ سِتًّا بِغَيۡرِ زَائِدِ
فَوۡعَلَ
فَعۡوَلَ كَذَاكَ فَيۡعَلَا ۞
فَعۡيَلَ فَعۡلَى وَكَذَاكَ
فَعۡلَلَا
زَيۡدُ
الثُّلَاثِي أَرۡبَعٌ مَعۡ عَشۡرِ ۞ وَهۡيَ لِأَقۡسَامٍ ثَلَاثٍ تَجۡرِي
أَوَّلُها
الرُّبَاعِ مِثۡلُ أَكۡرَمَا (10) وَفَعَّلَ وَفَاعَلَا كَخَاصَمَا
وَاخۡصُصۡ
خُمَاسِيًّا بِذِي الۡأَوۡزَانِ ۞ فَبَدۡؤُهَا كَانۡكَسَرَ وَالثَّانِي
اِفۡتَعَلَ
افۡعَلَّ كَذَا تَفَعَّلَا ۞ نَحۡوُ تَعَلَّمَ وَزِدۡ تَفَاعَلَا
ثُمَّ
السُّدَاسِي استَفۡعَلَ وَافۡعَوۡعَلَا
۞ زَيۡدُ الرُّبَاعِيِّ عَلَى
نَوۡعَيۡنِ
وَافۡعَالَ
مَا قَدۡ صَاحَبَ اللَّامَينِ ۞ ثُمَّ الخُمَاسِي وَزۡنُهُ تَفَعۡلَلَا
ذِي سِتَّةٍ نَحۡوُ افۡعَلَلَّ
افۡعَنۡلَلَا (15) وَافۡعَوَّلَ
افۡعَنۡلَى يَلِيهِ افۡعَنۡلَلَا
بَابُ
المَصۡدَرِ وَمَا يُشۡتَقُّ مِنۡهُ
وَمَصۡدَرٌ
أَتَى عَلَى ضَرۡبَيۡنِ ۞ مِيۡمِي وَغَيۡرِهِ عَلَى قِسۡمَيۡنِ
مِنۡ ذِي
الثَّلَاثِ فَالۡزَمِ الَّذِي سُمِعۡ
۞ وَمَا عَدَاهُ فَالقِيَاسَ
تَتَّبِعۡ
مِيۡمِي
الثُّلَاثِي إِن يَّكُنۡ مِنۡ أَجۡوَفِ
۞ صَحِيۡحٍ أَوۡ مَهۡمُوزٍ أَوۡ
مُضَعَّفِ
أَتَى كَمَفۡعَلٍ بِفَتۡحَتَيۡنِ ۞
وَشَذَّ مِنۡهُ مَا بِكَسۡرِ الۡعَيۡنِ
كَذَا سِمُ
الزَّمَانِ وَالۡمَكَانِ مِنۡ (20)
مُضَارِع ٍ إِلَّا بِكَسۡرِهَا يَبِنۡ
وَافۡتَحۡ
لَهَا مِن نَاقِصٍ وَمَا قُرِنۡ ۞ وَاعۡكِسۡ بِمُعۡتَلٍّ كَمَفۡرُوۡقٍ يَعِنۡ
وَمَا عَدَا
الثُّلَاثِ كُلَّانِ اجۡعَلَا ۞ مِثۡلَ مُضَارِعٍ لَها قَدۡ جُهِلَا
كَذَا اسۡمُ
مَفۡعُوۡلٍ وَفَاعِلٍ كُسِرۡ ۞ عَيۡنًا وَأَوَّلٌ لَهَا مِيۡمًا يَصِرۡ
وَاٰخِرَ
الۡمَاضِي افۡتَحَنۡهُ مُطۡلَقَا ۞ وَضُمَّ إِنۡ بِوَاوِ جَمۡعٍ أُلۡحِقَا
وَسَكِّنِ انۡ ضَمِيۡرَ رَفۡعٍ حُرِّكَا (25)
وَبَدۡءُ مَعۡلُوۡمٍ بِفَتۡحٍ سُلِكَا
إِلَّا الۡخُمَاسِي وَالسُّدَاسِي
فاكۡسِرَنۡ ۞ إِنۡ بُدِئَا بِهَمۡزِ وَصۡلٍ كَامۡتَحَنۡ
ثُبُوۡتُهَا
فِي الۡاِبۡتِدَا قَدِ الۡتُزِمۡ ۞ كَحَذۡفِهَا فِي دَرۡجِهَا مَعَ الكَلِمۡ
كَهَمۡزِ أَمۡرٍ لَهُمَا وَمَصۡدَرِ ۞
وَاَلۡ وَاَيۡمُنٍ وَهَمۡزِ كَاجۡهَرِ
وَابۡنِمِنِ ابۡنِنِ
ابۡنَةٍ وَاثۡنَيۡنِ ۞ وَامۡرِئٍ امۡرَأَةٍ وَاثۡنَتَيۡنِ
كَذَا اسۡمُنِ اسۡتٌ فِي الۡجَمِيۡعِ
فَاكۡسِرَنۡ (30)
لَهَا
سِوَى فِي اَيۡمُنٍ اَلِ افۡتَحَنۡ
وَأَمۡرُ ذِي
ثَلَاثَةٍ نَحۡوُ اقۡتُلَا ۞ ضُمَّ كَمَا بِمَاضِيَيۡنِ جُهِلَا
وَبَدۡءُ
مَجۡهُوۡلٍ بِضَمٍّ حُتِمَا ۞ كَكَسۡرِ سَابِقِ الَّذِي قَدۡ خَتَمَا
فَصۡلٌ فِي
أَبۡنِيَةِ الۡمُضَارِعِ الۡمَعۡلُومِ وَالۡمَجۡهُولِ
مُضَارِعًا
سِمۡ بِحُرُوۡفِ نَأۡتِي ۞ حَيۡثُ لِمَشۡهُوۡرِ الۡمَعَانِي تَأۡتِي
فَإِنۡ
بِمَعۡلُوۡمٍ فَفَتۡحُهَا وَجَبۡ ۞ إِلَّا الرُّبَاعِي غَيۡرُ ضَمٍّ مُجۡتَنَبۡ
وَمَا
قُبَيۡلَ الۡاٰخِرِ اكۡسِرۡ أَبَدَا
(35) مِنَ الَّذِي عَلَى ثَلَاثَةٍ
عَدَا
فِيۡمَا
عَدَا مَا جَاءَ مِنۡ تَفَعَّلَا ۞ كَالۡاٰتِيۡ مِنۡ تَفَاعَلَ اوۡ تَفَعۡلَلَا
وَإِنۡ
بِمَجۡهُوۡلٍ فَضَمُّهَا لَزِمۡ ۞ كَفَتۡحِ سَابِقِ الَّذِي بِهِ اخۡتُتِمۡ
وَاٰخِرٌ
لَهُ بِمُقۡتَضَى العَمَلۡ ۞ مِنۡ رَفۡعٍ أَوۡ نَصۡبٍ كَذَا جَزۡمٌ حَصَلۡ
أَمۡرٌ
وَنَهۡيٌ إِنۡ بِهِ لَامًا تَصِلۡ ۞ أَوۡ لَا وَسَكِّنۡ إِنۡ يَصِحۡ كَلِتَمِلۡ
وَالۡاٰخِرَ
احۡذِفۡ إنۡ يُّعَلۡ كَالنُّوۡنِ فِي (40)
أَمۡثِلَةٍ وَنُوۡنُ نِسۡوَةٍ تَفِي
وَبَدۡأَهُ
احۡذِفۡ يَكُ أَمۡرَ حَاضِرِ ۞ وَهَمۡزًا
إِنۡ سُكِّنَ تَالٍ صَيِّرِ
أَوۡ أَبۡقِ
إِنۡ مُحَرَّكًا ثُمَّ التَزِمۡ ۞ بِنَاءَهُ مِثۡلَ مُضَارِعٍ جُزِمۡ
كَفَاعِلٍ
جِئۡ بِاسۡمِ فَاعِلٍ كَمَا ۞ يُجَاءُ مِنۡ عَلِمَ أَوۡ مِنۡ عَزَمَا
اَلۡقَاعِدَةُ
وَمَاضٍ إِنۡ
بِضَمِّ عَيۡنِنِ اسۡتَقَرۡ ۞ كَضَخۡمٍ أَوۡ ظَرِيۡفٍ إِلَّا مَا نَدَرۡ
وَإِنۡ
بِكَسۡرٍ لَازِمًا جَا كَالۡفَعِلۡ (45) وَالۡأَفۡعَلِ الفَعۡلَانِ وَاحۡفَظۡ مَا
نُقِلۡ
بِوَزۡنِ
مَفۡعُوۡلٍ كَذَا فَعِيۡلُ ۞ فَعِلٌ أَوۡ مِفۡعَالٌ أَوۡ فَعِيۡلُ
لِكَثۡرَةٍ
فَعَّالٌ أَوۡ فَعُوۡلُ ۞ جَاءَ اسۡمُ مَفۡعُوۡلٍ كَذَا قَتِيۡلُ
فَصۡلٌ فِي
تَصۡرِيفِ الصَّحِيحِ
وَمَاضٍ أَوۡ
مُضَارِعٌ تَصَرَّفَا ۞ لِأَوۡجُهٍ كَالۡأَمۡرِ وَالنَّهِيِ اعۡرِفَا
ثَلاَثَةٌ
لِغَائِبٍ كَالۡغَائِبَةۡ ۞ كَذَا مُخَاطَبٌ وَكَالۡمُخَاطَبَةۡ
وَمُتَكَلِّمٌ
لَهُ اثۡنَانِ هُما (50) فِي غَيۡرِ أَمۡرٍ ثُمَّ نَهۡيٍ عُلِمَا
لِعَشۡرَةٍ
يُصَرَّفُ اسۡمُ الفَاعِلِ ۞ فَعَلَةٍ وَفَاعِلَيۡنِ فَاعِلِ
وَفَاعِلِينَ
فُعَّلٍ فُعَّالِ ۞ وَفِيۡهِمَا اضۡمُمۡ فَا وَشُدَّ التَّالِي
فَاعِلَةٍ
فَاعِلَتَيۡنِ فَاعِلَا ۞ تِ وَفَوَاعِلَ كَمَا قَدۡ نُقِلَا
ثُمَّ اسۡمُ
مَفۡعُوۡلٍ لِسَبۡعٍ يَأۡتِي ۞ مَفۡعُولَةٍ وَثَنِّ مَفۡعُوۡلَاتِ
كَذَاكَ
مَفۡعُوۡلٌ مُثَنَّاهُ وَمَفۡ (55) عُوۡلُوۡنَ ثُمَّ جَمۡعُ تَكۡسِيرٍ يُضَفۡ
وَنُونَ
تَوۡكِيدٍ بِالَامۡرِ النَّهِيِ صِلۡ
۞ وَذَاتَ خِفٍّ مَعۡ سُكُوۡنٍ
لَا تَصِلۡ
فَصۡلٌ فِي
فَوَائِدَ
بِالۡهَمۡزِ
وَالتَّضۡعِيۡفِ عَدِّ مَا لَزِمۡ ۞ وَحَرۡفِ جَرٍّ إِنۡ ثُلَاثِيًّا وُسِمۡ
وَغَيۡرَهُ
عَدِّ بِمَا تَأَخَّرَا ۞ وَإِنۡ حَذَفۡتَهَا فَلَازِمًا يُرَى
لِصَادِرٍ
مِنِ امۡرَأَيۡنِ فَاعَلَا ۞ وَقَلَّ كَالۡإِلٰهُ زَيۡدًا قَاتَلَا
وَلَهُمَا
أَوۡ زَائِدٍ تَفَاعَلَا (60) وَقَدۡ أَتَى لِغَيۡرِ وَاقِعٍ جَلَا
وَابۡدِلۡ
لِتَاءِ الاِفۡتِعَالِ طَاءَنِ انۡ
۞ فَاءٌ مِنَ أَحۡرُفٍ
لِإِطۡبَاقٍ تَبِنۡ
كَمَا
تَصِيۡرُ دَالًا إِنۡ زَايًا تَكُنۡ ۞ أَوۡ ذَالًا أَوۡ دَالًا كَالۡاِزۡدِجَارِ صُنۡ
وَإِنۡ
تَكُنۡ فَا الۡاِفۡتَعَالِ يَا سَكَنۡ ۞ أَوۡ وَاوًا أَوۡ ثَا صَيِّرَنۡ تَا وَادۡغِمَنۡ
وَاحۡكُمۡ
بِزَيۡدٍ مِنۡ أُوَيۡسًا هَلۡ تَنَمۡ ۞ فَوۡقَ الثَّلَاثِ إِنۡ بِذِي الۡمَرَامُ تَمۡ
وَغَالِبَ
الرُّباعِي عَدِّ مَا عَدَا (65) فَعۡلَلَ فَاعۡكِسنۡ كَدَرۡبَحَ اهۡتَدَى
كُلُّ
الۡخُمَاسِي لَازِمٌ إِلَّا
افۡتَعَلۡ ۞ تَفَعَّلَ اوۡ تَفَاعَلَا قَدِ احۡتَمَلۡ
كَذَا
السُّدَاسِي غَيۡرَ بَابِ اسۡتَفۡعَلَا
۞ وَاسۡرَنۡدَى وَاغۡرَنۡدَى
بِمَفۡعُوۡلٍ صِلَا
لِهَمۡزِ
إِفۡعَالٍ مَعَانٍ سَبۡعَةۡ ۞ تَعۡدِيَةٌ صَيۡرُوۡرَةٌ وَكَثۡرَةۡ
حَيۡنُونَةٌ إِزَالَةٌ وِجۡدَانُ ۞
كَذَاكَ تَعۡرِيضٌ فَذَا البَيَانُ
لِسِينِ الاِسۡتِفۡعَالِ جَا مَعَانِي (70)
لِطَلَبٍ صَيۡرُورَةٍ وِجۡدَانِ
كَذَا
اعۡتِقَادٌ بَعۡدَهُ التَّسۡلِيۡمُ
۞ سُؤَالُهُمۡ كَاسۡتَخۡبَرَ
الكَرِيمُ
حُرُوۡفُ
وَاي هِيَ حُرُوفُ الۡعِلَّةۡ ۞ والۡمَدِّ ثُمَّ اللِّيۡنِ وَالزِّيَادَةۡ
فَإِنۡ
يَكُنۡ بِبَعۡضِهَا الۡمَاضِي افۡتَتَحۡ
۞ فَسَمِّ مُعۡتَلًّا مِثَالًا
كَوَضَحۡ
وَنَاقِصًا
قُلۡ كَغَزَا إِنِ اخۡتُتِمۡ ۞ بِهِ وَإِنۡ بِجَوۡفِهِ اجۡوَفًا عُلِمۡ
وَبِلَفِيۡفٍ
ذِي اقۡتِرَانٍ سَمِّ إِنۡ (75) عَيۡنٌ لَهُ مِنۡهَا كَلَامٍ تَسۡتَبِنۡ
وَإِنۡ
تَكُنۡ فَاءٌ لَهُ وَلَامُ ۞ فَذُو افۡتِرَاقٍ كَوَفَى الۡغُلَامُ
وَادۡغِمۡ لِمِثۡلَيۡ نَحۡوِ يَا زَيۡدُ
اكۡفُفَا ۞ فَكُفَّ قُلۡ وَسَمِّهِ الۡمُضَاعَفَا
مَهۡمُوزُنِ الَّذِي عَلَى الۡهَمۡزِ
اشۡتَمَلۡ ۞ نَحۡوُ قَرَا سَأَلَ قَبۡلَ مَا أَفَلۡ
ثُمَّ الصَّحِيۡحُ مَا عَدَا الَّذِي
ذُكِرۡ ۞ كَاغۡفِرۡ لَنَا رَبِّي كَمَنَ لَهُ غُفِرۡ
بَابُ
الۡمُعۡتَلَّاتِ وَالۡمُضَاعَفِ وَالۡمَهۡمُوۡزِ
وَوَاوَانَ اوۡ يَا حُرِّكَا اقۡلِبۡ
أَلِفَا (80) مِنۡ بَعۡدِ فَتۡحٍ كَغَزَا الَّذِيۡ كَفَى
ثُمَّ غَزَوۡا وَغَزَتَا كَذَا غَزَتۡ ۞
وَأَلِفٌ لِلسَّاكِنَيۡنِ حُذِفَتۡ
وَالۡقَلۡبُ
فِي جَمۡعِ الۡإِنَاثِ مُنۡتَفِي ۞ وَغَزَوَا كَذَا غَزَوۡتَ فَاقۡتَفِي
وَانۡسُبۡ
لِأَجۡوَفٍ كَقَالَ كَالَ مَا ۞ لِكَغَزَا ثُمَّ كَفَى قَدِ انۡتَمَى
كَغَزَتِ احۡذِفۡ أَلِفًا مِنۡ قُلۡنَ أَوۡ ۞
كِلۡنَ بِضَمِّ فَا وَكَسۡرِهَا رَوَوۡا
وَاليَاءُ
إِنۡ مَا قَبۡلَهَا قَدِ انۡكَسَرۡ
(85) فَابۡقِ مِثَالُهُ خَشِيۡتُ
لِلضَّرَرۡ
أَوۡ ضُمَّ
مَعۡ سُكُوۡنِهَا فَصَيِّرِ ۞ وَاوًا فَقُلۡ يُوۡسِرُ فِي كَيُيۡسِرِ
وَوَاوُنِ
اثۡرَ كَسۡرٍ إِنۡ تَسۡكُنۡ تَصِرۡ
۞ يَاءً كَجِيۡرَ بَعۡدَ نَقۡلٍ
في جُوِرۡ
وَإِنۡ تُحَرَّكۡ وَهۡيَ لَامُ كِلۡمَةۡ ۞
كَذَا فَقُلۡ غَبِي مِنَ
الۡغَبَاوَةۡ
حَرَكَةٌ لِيَا كَوَاوِنِ اِنۡ
عَقِبۡ ۞ مَا صَحَّ سَاكِنًا فَنَقۡلُهَا يَجِبۡ
مِثَالُ ذَا
يَقُوۡلُ أَوۡ يَكِيۡلُ ثُمۡ (90) يَخَافُ وَالۡأَلِفُ عَنۡ وَاوٍ تَقُمۡ
وَإِنۡ هُمَا
مُحرَّكَيۡنِ فِي طَرَفۡ ۞ مُضَارِعٍ لَمۡ يَنۡتَصِبۡ سَكِّنۡ تُحَفۡ
نَحۡوُ الَّذِي جَا مِن رَمَى أَوۡ مِنۡ
عَفَا ۞ أَوۡ مِنۡ خَشِي وَيَاءَ ذَا اقۡلِبۡ أَلِفَا
وَاحۡذِفۡهُمَا فِي جَمۡعِهِ لَا
التَّثۡنِيَةۡ ۞ وَمَا كَتَغۡزِيۡنَ بِذَا مُسۡتَوِيَةۡ
وَفِي اسۡمِ
فَاعِلِ اجۡوَفٍ قُلۡ قَائِلَا ۞ بِأَلِفِ زَيۡدٍ وَهَمۡزِ مَا تَلَا
فِي نَاقِصٍ
قُلۡ غَازٍ إِنۡ لَمۡ يَنۡتَصِبۡ
(95) وَلَا بِاَلۡ وَحَذۡفُ
يَائِهِ يَجِبۡ
وَكَمَقُوۡلِنِ اسۡمَ مَفۡعُوۡلٍ
خُذَا ۞ بِالنَّقۡلِ كَالۡمَكِيۡلِ وَاكۡسِرۡ فَاءَ
ذَا
وَمِثۡلَيِ
الۡمَغۡزُّوِّ حَتۡمًا أَدۡغِمَا ۞ كَذَاكَ
مَخۡشِي بَعۡدَ قَلۡبٍ قُدِّمَا
وَأَمۡرُ غَائِبٍ أَتَى مِنۡ أَجۡوَفِ ۞
كَلِيَقُلۡ وَأَصۡلُهُ غَيۡرُ خَفِي
مُخَاطَبٌ مِنۡهُ كَقُلۡ بِالنَّقۡلِ ۞
وَحَذۡفِ هَمۡزِهِ وَعَيۡنِ الۡأَصۡلِ
وَثَنِّهِ عَلَى كَقُوۡلَا وَالتَزِمۡ (100)
مِنۡ نَاقِصٍ فِي ذَيۡنِ حَذۡفًا لِلۡمُتِم
وَحَذۡفُ فَا
الۡمُعۡتَّلِ فِيۡ مُسۡتَقۡبَلِ ۞ وَأَمۡرٍ وَنَهۡيٍ مَتَى تُعۡلَمۡ جَلِي
بِبَابِ مَا
كَوَهَبَ اوۡ كَوَعَدَا ۞
وَرِثَ زِدۡ وَقَلَّ مَا قَدۡ وَرَدَا
ثُمَّ
اللَّفِيۡفُ لَا بِقَيۡدٍ قَدۡ حُكِمۡ
۞ لِلَامِهِ بِمَا لِنَاقِصٍ
عُلِمۡ
وَكَالصَّحِيۡحِ
احۡكُمۡ لِعَيۡنِ مَا قُرِنۡ ۞ وَفَاءِ مَفۡرُوۡقٍ كَمُعۡتَّلٍ زُكِنۡ
وَأَمۡرُ ذَا
لِلۡفَرۡدِ قِهۡ وَقِي قِيَا (105) لاِثۡنَينِ قُوۡا وَقِيۡنَ لِلۡجَمۡعِ ائۡتِيَا
وَمَا
كَمَدٍّ مَصۡدَرًا أَوۡ مَدَّ مِنۡ ۞
مُضَاعَفٍ فَهۡوَ بِإِدۡغَامٍ قَمِنۡ
أَوۡ
كَمَدَدۡنَ أَوۡ مَدَدۡنَا فَاظۡهِرِ
۞ وَفِي كَلَمۡ يَمُدَّ جَوِّزۡ كَافۡرِرِ
مَهۡمُوۡزُنِ
ابۡدِلۡ هَمۡزَهُ مَتَى سَكَنۡ ۞ بِمُقۡتَضَى حَرَكَةٍ أَوِ اتۡرُكَنۡ
كَيَأۡكُلُ
ائۡذَنۡ يُؤۡمِنُوا وَاتۡرُكۡ مَتَى ۞
حَرَّكۡتَهُ وَسَابِقٌ كَذَا أَتَى
نَحۡوُ قَرَا وَإِنۡ يُحَرَّكۡ هُوۡ فَقَطۡ
(110) كَاسۡأَلۡ كَذَا وَسَلۡ أَجِزۡ كَمَا انۡضَبَطۡ
وَحَذۡفُ هَمۡزِ خُذۡ وَمُرۡ كُلۡ لَا
تَقِسۡ ۞ وَكَالصَّحِيۡحِ غَيۡرَهُ صَرِّفۡ وَقِسۡ
قَدۡ تَمَّ
مَا رُمۡنَا مِنَ الۡمقۡصُوۡدِ ۞ فَاعۡذِرۡ حَدِيۡثَ السِّنِّ يَا ذَا
الۡجُوۡدِ
وَأَحۡمَدُ
اللهَ مُصَلِّيًا عَلَى ۞ مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَمَنۡ تَلَا
No comments:
Post a Comment