Menu

Wednesday, June 29, 2022

Download Matan Nazhm Maqshud (yaqulu) Format Word/ Doc

 Download Matan Nazhm Maqshud (yaqulu) Format Word/ Doc

 doc تحميل نظم المقصود

اضغظ على الرابط التالي للتحميل

Silahkan klik link di bawah ini untuk mendownload

⇩ Download Nazhm Al Maqshud

بِسۡمِ اللهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِيمِ

يَقُوۡلُ بَعۡدَ حَمۡدِ ذِي الۡجَلَالِ    ۞   مُصَلِّيًا عَلَى النَّبي وَالۡاٰلِ

عَبۡدٌ أَسِيۡرُ رَحۡمَةِ الكَرِيمِ   ۞   أَيۡ أَحۡمَدُ بۡنُ عَابِدِ الرَّحِيۡمِ

فِعۡلٌ ثُلَاثِيٌّ إِذَا يُجَرَّدُ   ۞   أَبۡوَابُهُ سِتٌّ كَمَا سَتُسۡرَدُ

فَالۡعَيۡنُ إِنۡ تُفۡتَحۡ بِمَاضٍ فَاكۡسِرِ   ۞   أَوۡ ضُمَّ أَوۡ فَافۡتَحۡ لَهَا فِي الغَابِرِ

وَإِنۡ تُضَمَّ  فَاضۡمُمَنۡهَا فِيۡهِ   (5)    أَوۡ تَنۡكَسِرۡ فَافۡتَحۡ  وَكَسۡرًا عِيۡهِ


وَلَامٌ أَوۡ عَيۡنٌ بِمَا قَدۡ فُتِحَا   ۞   حَلۡقِي سِوَى ذَا بِالشُّذُوذِ اتَّضَحَا

ثُمَّ الرُّبَاعِيُّ بِبَابٍ وَاحِدِ   ۞   وَالۡحِقۡ بِهِ سِتًّا بِغَيۡرِ زَائِدِ

فَوۡعَلَ فَعۡوَلَ كَذَاكَ  فَيۡعَلَا   ۞   فَعۡيَلَ  فَعۡلَى وَكَذَاكَ فَعۡلَلَا

زَيۡدُ الثُّلَاثِي أَرۡبَعٌ مَعۡ عَشۡرِ   ۞   وَهۡيَ لِأَقۡسَامٍ ثَلَاثٍ تَجۡرِي

أَوَّلُها الرُّبَاعِ مِثۡلُ أَكۡرَمَا  (10)  وَفَعَّلَ وَفَاعَلَا  كَخَاصَمَا

وَاخۡصُصۡ خُمَاسِيًّا بِذِي الۡأَوۡزَانِ   ۞   فَبَدۡؤُهَا كَانۡكَسَرَ وَالثَّانِي

اِفۡتَعَلَ افۡعَلَّ كَذَا تَفَعَّلَا   ۞   نَحۡوُ تَعَلَّمَ وَزِدۡ تَفَاعَلَا

ثُمَّ السُّدَاسِي استَفۡعَلَ وَافۡعَوۡعَلَا   ۞   زَيۡدُ الرُّبَاعِيِّ عَلَى نَوۡعَيۡنِ

وَافۡعَالَ مَا قَدۡ صَاحَبَ اللَّامَينِ   ۞   ثُمَّ الخُمَاسِي وَزۡنُهُ تَفَعۡلَلَا

ذِي سِتَّةٍ نَحۡوُ افۡعَلَلَّ افۡعَنۡلَلَا  (15) وَافۡعَوَّلَ افۡعَنۡلَى يَلِيهِ افۡعَنۡلَلَا

بَابُ المَصۡدَرِ وَمَا يُشۡتَقُّ مِنۡهُ

وَمَصۡدَرٌ أَتَى عَلَى ضَرۡبَيۡنِ   ۞   مِيۡمِي وَغَيۡرِهِ عَلَى قِسۡمَيۡنِ

مِنۡ ذِي الثَّلَاثِ فَالۡزَمِ الَّذِي سُمِعۡ   ۞   وَمَا عَدَاهُ فَالقِيَاسَ تَتَّبِعۡ

مِيۡمِي الثُّلَاثِي إِن يَّكُنۡ مِنۡ أَجۡوَفِ   ۞   صَحِيۡحٍ أَوۡ مَهۡمُوزٍ أَوۡ مُضَعَّفِ

أَتَى كَمَفۡعَلٍ بِفَتۡحَتَيۡنِ   ۞   وَشَذَّ مِنۡهُ مَا بِكَسۡرِ الۡعَيۡنِ

كَذَا سِمُ الزَّمَانِ وَالۡمَكَانِ مِنۡ (20)  مُضَارِع ٍ إِلَّا بِكَسۡرِهَا يَبِنۡ

وَافۡتَحۡ لَهَا مِن نَاقِصٍ وَمَا قُرِنۡ   ۞   وَاعۡكِسۡ بِمُعۡتَلٍّ كَمَفۡرُوۡقٍ يَعِنۡ

وَمَا عَدَا الثُّلَاثِ كُلَّانِ اجۡعَلَا   ۞   مِثۡلَ مُضَارِعٍ لَها قَدۡ جُهِلَا

كَذَا اسۡمُ مَفۡعُوۡلٍ وَفَاعِلٍ كُسِرۡ   ۞   عَيۡنًا وَأَوَّلٌ لَهَا مِيۡمًا يَصِرۡ

وَاٰخِرَ الۡمَاضِي افۡتَحَنۡهُ مُطۡلَقَا   ۞   وَضُمَّ إِنۡ بِوَاوِ جَمۡعٍ  أُلۡحِقَا

وَسَكِّنِ انۡ ضَمِيۡرَ رَفۡعٍ حُرِّكَا  (25)  وَبَدۡءُ مَعۡلُوۡمٍ بِفَتۡحٍ سُلِكَا

إِلَّا الۡخُمَاسِي وَالسُّدَاسِي فاكۡسِرَنۡ   ۞   إِنۡ بُدِئَا بِهَمۡزِ وَصۡلٍ  كَامۡتَحَنۡ

ثُبُوۡتُهَا فِي الۡاِبۡتِدَا قَدِ الۡتُزِمۡ   ۞   كَحَذۡفِهَا فِي دَرۡجِهَا مَعَ الكَلِمۡ

كَهَمۡزِ أَمۡرٍ لَهُمَا وَمَصۡدَرِ   ۞   وَاَلۡ وَاَيۡمُنٍ وَهَمۡزِ كَاجۡهَرِ

وَابۡنِمِنِ ابۡنِنِ ابۡنَةٍ وَاثۡنَيۡنِ   ۞   وَامۡرِئٍ امۡرَأَةٍ وَاثۡنَتَيۡنِ

كَذَا اسۡمُنِ اسۡتٌ فِي الۡجَمِيۡعِ فَاكۡسِرَنۡ  (30)  لَهَا سِوَى فِي اَيۡمُنٍ اَلِ افۡتَحَنۡ

وَأَمۡرُ ذِي ثَلَاثَةٍ نَحۡوُ اقۡتُلَا   ۞   ضُمَّ كَمَا بِمَاضِيَيۡنِ جُهِلَا

وَبَدۡءُ مَجۡهُوۡلٍ بِضَمٍّ حُتِمَا   ۞   كَكَسۡرِ سَابِقِ الَّذِي قَدۡ خَتَمَا

فَصۡلٌ فِي أَبۡنِيَةِ الۡمُضَارِعِ الۡمَعۡلُومِ وَالۡمَجۡهُولِ

مُضَارِعًا سِمۡ بِحُرُوۡفِ نَأۡتِي   ۞   حَيۡثُ لِمَشۡهُوۡرِ الۡمَعَانِي تَأۡتِي

فَإِنۡ بِمَعۡلُوۡمٍ فَفَتۡحُهَا وَجَبۡ   ۞   إِلَّا الرُّبَاعِي غَيۡرُ ضَمٍّ مُجۡتَنَبۡ

وَمَا قُبَيۡلَ الۡاٰخِرِ اكۡسِرۡ أَبَدَا  (35)  مِنَ الَّذِي عَلَى ثَلَاثَةٍ عَدَا

فِيۡمَا عَدَا مَا جَاءَ مِنۡ تَفَعَّلَا   ۞   كَالۡاٰتِيۡ مِنۡ تَفَاعَلَ اوۡ تَفَعۡلَلَا

وَإِنۡ بِمَجۡهُوۡلٍ فَضَمُّهَا لَزِمۡ   ۞   كَفَتۡحِ سَابِقِ الَّذِي بِهِ اخۡتُتِمۡ

وَاٰخِرٌ لَهُ بِمُقۡتَضَى العَمَلۡ   ۞   مِنۡ رَفۡعٍ أَوۡ نَصۡبٍ كَذَا جَزۡمٌ حَصَلۡ

أَمۡرٌ وَنَهۡيٌ إِنۡ بِهِ لَامًا تَصِلۡ   ۞   أَوۡ لَا وَسَكِّنۡ إِنۡ يَصِحۡ  كَلِتَمِلۡ

وَالۡاٰخِرَ احۡذِفۡ إنۡ يُّعَلۡ كَالنُّوۡنِ فِي  (40) أَمۡثِلَةٍ وَنُوۡنُ نِسۡوَةٍ تَفِي

وَبَدۡأَهُ احۡذِفۡ يَكُ أَمۡرَ حَاضِرِ   ۞   وَهَمۡزًا  إِنۡ سُكِّنَ تَالٍ صَيِّرِ

أَوۡ أَبۡقِ إِنۡ مُحَرَّكًا ثُمَّ التَزِمۡ   ۞   بِنَاءَهُ مِثۡلَ مُضَارِعٍ جُزِمۡ

كَفَاعِلٍ جِئۡ بِاسۡمِ فَاعِلٍ كَمَا   ۞   يُجَاءُ مِنۡ عَلِمَ أَوۡ مِنۡ عَزَمَا

اَلۡقَاعِدَةُ

وَمَاضٍ إِنۡ بِضَمِّ عَيۡنِنِ اسۡتَقَرۡ   ۞   كَضَخۡمٍ أَوۡ ظَرِيۡفٍ إِلَّا مَا نَدَرۡ

وَإِنۡ بِكَسۡرٍ لَازِمًا جَا  كَالۡفَعِلۡ  (45) وَالۡأَفۡعَلِ الفَعۡلَانِ وَاحۡفَظۡ مَا نُقِلۡ

بِوَزۡنِ مَفۡعُوۡلٍ كَذَا فَعِيۡلُ   ۞   فَعِلٌ أَوۡ مِفۡعَالٌ أَوۡ فَعِيۡلُ

لِكَثۡرَةٍ فَعَّالٌ أَوۡ فَعُوۡلُ   ۞   جَاءَ اسۡمُ مَفۡعُوۡلٍ كَذَا قَتِيۡلُ

فَصۡلٌ فِي تَصۡرِيفِ الصَّحِيحِ

وَمَاضٍ أَوۡ مُضَارِعٌ تَصَرَّفَا   ۞   لِأَوۡجُهٍ كَالۡأَمۡرِ وَالنَّهِيِ اعۡرِفَا

ثَلاَثَةٌ لِغَائِبٍ كَالۡغَائِبَةۡ   ۞   كَذَا مُخَاطَبٌ وَكَالۡمُخَاطَبَةۡ

وَمُتَكَلِّمٌ لَهُ اثۡنَانِ هُما  (50)  فِي غَيۡرِ أَمۡرٍ ثُمَّ نَهۡيٍ عُلِمَا

لِعَشۡرَةٍ يُصَرَّفُ اسۡمُ الفَاعِلِ   ۞   فَعَلَةٍ وَفَاعِلَيۡنِ فَاعِلِ

وَفَاعِلِينَ فُعَّلٍ فُعَّالِ   ۞   وَفِيۡهِمَا اضۡمُمۡ فَا وَشُدَّ التَّالِي

فَاعِلَةٍ فَاعِلَتَيۡنِ فَاعِلَا   ۞   تِ وَفَوَاعِلَ كَمَا قَدۡ نُقِلَا

ثُمَّ اسۡمُ مَفۡعُوۡلٍ لِسَبۡعٍ يَأۡتِي   ۞   مَفۡعُولَةٍ وَثَنِّ مَفۡعُوۡلَاتِ

كَذَاكَ مَفۡعُوۡلٌ مُثَنَّاهُ وَمَفۡ  (55)  عُوۡلُوۡنَ ثُمَّ جَمۡعُ تَكۡسِيرٍ يُضَفۡ

وَنُونَ تَوۡكِيدٍ بِالَامۡرِ النَّهِيِ صِلۡ   ۞   وَذَاتَ خِفٍّ مَعۡ سُكُوۡنٍ لَا تَصِلۡ

فَصۡلٌ فِي فَوَائِدَ

بِالۡهَمۡزِ وَالتَّضۡعِيۡفِ عَدِّ مَا لَزِمۡ   ۞   وَحَرۡفِ جَرٍّ إِنۡ ثُلَاثِيًّا وُسِمۡ

وَغَيۡرَهُ عَدِّ بِمَا تَأَخَّرَا   ۞   وَإِنۡ حَذَفۡتَهَا فَلَازِمًا يُرَى

لِصَادِرٍ مِنِ امۡرَأَيۡنِ فَاعَلَا   ۞   وَقَلَّ كَالۡإِلٰهُ زَيۡدًا قَاتَلَا

وَلَهُمَا أَوۡ زَائِدٍ تَفَاعَلَا  (60)  وَقَدۡ أَتَى لِغَيۡرِ وَاقِعٍ جَلَا

وَابۡدِلۡ لِتَاءِ الاِفۡتِعَالِ طَاءَنِ انۡ   ۞   فَاءٌ مِنَ أَحۡرُفٍ لِإِطۡبَاقٍ تَبِنۡ

كَمَا تَصِيۡرُ دَالًا إِنۡ زَايًا تَكُنۡ   ۞   أَوۡ ذَالًا أَوۡ دَالًا كَالۡاِزۡدِجَارِ صُنۡ

وَإِنۡ تَكُنۡ فَا الۡاِفۡتَعَالِ يَا سَكَنۡ   ۞   أَوۡ وَاوًا أَوۡ ثَا صَيِّرَنۡ تَا وَادۡغِمَنۡ

وَاحۡكُمۡ بِزَيۡدٍ مِنۡ أُوَيۡسًا هَلۡ تَنَمۡ   ۞   فَوۡقَ الثَّلَاثِ إِنۡ بِذِي الۡمَرَامُ تَمۡ

وَغَالِبَ الرُّباعِي عَدِّ مَا عَدَا  (65)  فَعۡلَلَ فَاعۡكِسنۡ كَدَرۡبَحَ اهۡتَدَى

كُلُّ الۡخُمَاسِي لَازِمٌ  إِلَّا افۡتَعَلۡ   ۞   تَفَعَّلَ اوۡ تَفَاعَلَا قَدِ احۡتَمَلۡ

كَذَا السُّدَاسِي غَيۡرَ بَابِ اسۡتَفۡعَلَا   ۞   وَاسۡرَنۡدَى وَاغۡرَنۡدَى بِمَفۡعُوۡلٍ صِلَا

لِهَمۡزِ إِفۡعَالٍ مَعَانٍ سَبۡعَةۡ   ۞   تَعۡدِيَةٌ صَيۡرُوۡرَةٌ وَكَثۡرَةۡ

حَيۡنُونَةٌ إِزَالَةٌ وِجۡدَانُ   ۞   كَذَاكَ تَعۡرِيضٌ فَذَا البَيَانُ

لِسِينِ الاِسۡتِفۡعَالِ جَا مَعَانِي  (70)  لِطَلَبٍ صَيۡرُورَةٍ وِجۡدَانِ

كَذَا اعۡتِقَادٌ بَعۡدَهُ التَّسۡلِيۡمُ   ۞   سُؤَالُهُمۡ كَاسۡتَخۡبَرَ الكَرِيمُ

حُرُوۡفُ وَاي هِيَ حُرُوفُ الۡعِلَّةۡ   ۞   والۡمَدِّ ثُمَّ اللِّيۡنِ وَالزِّيَادَةۡ

فَإِنۡ يَكُنۡ بِبَعۡضِهَا الۡمَاضِي افۡتَتَحۡ   ۞   فَسَمِّ مُعۡتَلًّا مِثَالًا كَوَضَحۡ

وَنَاقِصًا قُلۡ كَغَزَا إِنِ اخۡتُتِمۡ   ۞   بِهِ وَإِنۡ بِجَوۡفِهِ اجۡوَفًا عُلِمۡ

وَبِلَفِيۡفٍ ذِي اقۡتِرَانٍ سَمِّ إِنۡ  (75)  عَيۡنٌ لَهُ مِنۡهَا كَلَامٍ تَسۡتَبِنۡ

وَإِنۡ تَكُنۡ فَاءٌ لَهُ وَلَامُ   ۞   فَذُو افۡتِرَاقٍ كَوَفَى الۡغُلَامُ

وَادۡغِمۡ لِمِثۡلَيۡ نَحۡوِ يَا زَيۡدُ اكۡفُفَا   ۞   فَكُفَّ قُلۡ وَسَمِّهِ الۡمُضَاعَفَا

مَهۡمُوزُنِ الَّذِي عَلَى الۡهَمۡزِ اشۡتَمَلۡ   ۞   نَحۡوُ قَرَا سَأَلَ قَبۡلَ مَا أَفَلۡ

ثُمَّ الصَّحِيۡحُ مَا عَدَا الَّذِي ذُكِرۡ   ۞   كَاغۡفِرۡ لَنَا رَبِّي كَمَنَ لَهُ غُفِرۡ

بَابُ الۡمُعۡتَلَّاتِ وَالۡمُضَاعَفِ وَالۡمَهۡمُوۡزِ

وَوَاوَانَ اوۡ يَا حُرِّكَا اقۡلِبۡ أَلِفَا  (80)  مِنۡ بَعۡدِ فَتۡحٍ كَغَزَا الَّذِيۡ كَفَى

ثُمَّ غَزَوۡا وَغَزَتَا كَذَا غَزَتۡ   ۞   وَأَلِفٌ لِلسَّاكِنَيۡنِ حُذِفَتۡ

وَالۡقَلۡبُ فِي جَمۡعِ الۡإِنَاثِ مُنۡتَفِي   ۞   وَغَزَوَا كَذَا غَزَوۡتَ فَاقۡتَفِي

وَانۡسُبۡ لِأَجۡوَفٍ كَقَالَ كَالَ مَا   ۞   لِكَغَزَا ثُمَّ كَفَى قَدِ انۡتَمَى

كَغَزَتِ احۡذِفۡ أَلِفًا مِنۡ قُلۡنَ أَوۡ   ۞   كِلۡنَ بِضَمِّ فَا وَكَسۡرِهَا رَوَوۡا

وَاليَاءُ إِنۡ مَا قَبۡلَهَا قَدِ انۡكَسَرۡ  (85)  فَابۡقِ مِثَالُهُ خَشِيۡتُ لِلضَّرَرۡ

أَوۡ ضُمَّ مَعۡ سُكُوۡنِهَا فَصَيِّرِ   ۞   وَاوًا فَقُلۡ يُوۡسِرُ فِي كَيُيۡسِرِ

وَوَاوُنِ اثۡرَ كَسۡرٍ إِنۡ تَسۡكُنۡ تَصِرۡ   ۞   يَاءً كَجِيۡرَ بَعۡدَ نَقۡلٍ في جُوِرۡ

وَإِنۡ تُحَرَّكۡ وَهۡيَ لَامُ كِلۡمَةۡ   ۞   كَذَا فَقُلۡ غَبِي مِنَ  الۡغَبَاوَةۡ

حَرَكَةٌ لِيَا كَوَاوِنِ اِنۡ عَقِبۡ   ۞   مَا صَحَّ سَاكِنًا فَنَقۡلُهَا يَجِبۡ

مِثَالُ ذَا يَقُوۡلُ أَوۡ يَكِيۡلُ ثُمۡ  (90)  يَخَافُ وَالۡأَلِفُ عَنۡ وَاوٍ تَقُمۡ

وَإِنۡ هُمَا مُحرَّكَيۡنِ فِي طَرَفۡ   ۞   مُضَارِعٍ لَمۡ يَنۡتَصِبۡ سَكِّنۡ تُحَفۡ

نَحۡوُ الَّذِي جَا مِن رَمَى أَوۡ مِنۡ عَفَا   ۞   أَوۡ مِنۡ خَشِي وَيَاءَ ذَا اقۡلِبۡ أَلِفَا

وَاحۡذِفۡهُمَا فِي جَمۡعِهِ لَا التَّثۡنِيَةۡ   ۞   وَمَا كَتَغۡزِيۡنَ بِذَا مُسۡتَوِيَةۡ

وَفِي اسۡمِ فَاعِلِ اجۡوَفٍ قُلۡ قَائِلَا   ۞   بِأَلِفِ زَيۡدٍ وَهَمۡزِ مَا تَلَا

فِي نَاقِصٍ قُلۡ غَازٍ إِنۡ لَمۡ يَنۡتَصِبۡ  (95)  وَلَا بِاَلۡ وَحَذۡفُ يَائِهِ يَجِبۡ

وَكَمَقُوۡلِنِ اسۡمَ مَفۡعُوۡلٍ خُذَا   ۞   بِالنَّقۡلِ كَالۡمَكِيۡلِ وَاكۡسِرۡ فَاءَ ذَا

وَمِثۡلَيِ الۡمَغۡزُّوِّ حَتۡمًا أَدۡغِمَا   ۞   كَذَاكَ  مَخۡشِي بَعۡدَ قَلۡبٍ قُدِّمَا

وَأَمۡرُ غَائِبٍ أَتَى مِنۡ أَجۡوَفِ   ۞   كَلِيَقُلۡ وَأَصۡلُهُ غَيۡرُ خَفِي

مُخَاطَبٌ مِنۡهُ كَقُلۡ بِالنَّقۡلِ   ۞   وَحَذۡفِ هَمۡزِهِ وَعَيۡنِ الۡأَصۡلِ

وَثَنِّهِ عَلَى كَقُوۡلَا وَالتَزِمۡ (100) مِنۡ نَاقِصٍ فِي ذَيۡنِ حَذۡفًا لِلۡمُتِم

وَحَذۡفُ فَا الۡمُعۡتَّلِ فِيۡ مُسۡتَقۡبَلِ   ۞   وَأَمۡرٍ وَنَهۡيٍ مَتَى تُعۡلَمۡ جَلِي

بِبَابِ مَا كَوَهَبَ  اوۡ كَوَعَدَا   ۞   وَرِثَ زِدۡ وَقَلَّ مَا قَدۡ وَرَدَا

ثُمَّ اللَّفِيۡفُ لَا بِقَيۡدٍ قَدۡ حُكِمۡ   ۞   لِلَامِهِ بِمَا لِنَاقِصٍ عُلِمۡ

وَكَالصَّحِيۡحِ احۡكُمۡ لِعَيۡنِ مَا قُرِنۡ   ۞   وَفَاءِ مَفۡرُوۡقٍ كَمُعۡتَّلٍ زُكِنۡ

وَأَمۡرُ ذَا لِلۡفَرۡدِ قِهۡ وَقِي قِيَا (105) لاِثۡنَينِ قُوۡا وَقِيۡنَ لِلۡجَمۡعِ ائۡتِيَا

وَمَا كَمَدٍّ مَصۡدَرًا  أَوۡ مَدَّ مِنۡ   ۞   مُضَاعَفٍ فَهۡوَ بِإِدۡغَامٍ قَمِنۡ

أَوۡ كَمَدَدۡنَ أَوۡ مَدَدۡنَا فَاظۡهِرِ   ۞   وَفِي كَلَمۡ  يَمُدَّ جَوِّزۡ كَافۡرِرِ

مَهۡمُوۡزُنِ ابۡدِلۡ هَمۡزَهُ مَتَى سَكَنۡ   ۞   بِمُقۡتَضَى حَرَكَةٍ أَوِ اتۡرُكَنۡ

كَيَأۡكُلُ ائۡذَنۡ  يُؤۡمِنُوا وَاتۡرُكۡ مَتَى   ۞   حَرَّكۡتَهُ وَسَابِقٌ كَذَا أَتَى

نَحۡوُ قَرَا وَإِنۡ يُحَرَّكۡ هُوۡ فَقَطۡ (110) كَاسۡأَلۡ كَذَا وَسَلۡ أَجِزۡ كَمَا انۡضَبَطۡ

وَحَذۡفُ هَمۡزِ خُذۡ وَمُرۡ كُلۡ لَا تَقِسۡ   ۞   وَكَالصَّحِيۡحِ غَيۡرَهُ صَرِّفۡ وَقِسۡ

قَدۡ تَمَّ مَا رُمۡنَا مِنَ الۡمقۡصُوۡدِ   ۞   فَاعۡذِرۡ حَدِيۡثَ السِّنِّ يَا ذَا الۡجُوۡدِ

وَأَحۡمَدُ اللهَ مُصَلِّيًا عَلَى   ۞   مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَمَنۡ تَلَا


No comments:

Post a Comment